هذه الأرقام تُعد دليلاً على أن الرياضة لم تعد مجرد هواية، بل أصبحت محركاً اقتصادياً يُشكل مدناً بأكملها، ويوفر فرصاً استثمارية هائلة. فالملاعب الحديثة لم تعد مجرد هياكل خرسانية، بل أصبحت وجهات ترفيهية تُنافس أكبر المدن في العالم.
تُثبت الأرقام أن المدرجات المليئة بالجماهير هي مجرد جزء من الصورة، وأن القيمة الحقيقية تكمن في الإنفاق الذي يُحدثه المشجعون، والمستثمرون، والشركات قبل وبعد صافرة النهاية
لم يعد الفوز يقتصر على الأداء البدني فحسب، بل أصبح يعتمد بشكل متزايد على الأرقام والتحليلات الدقيقة. هذا المقال يستعرض الأرقام التي تُبين كيف تُعيد التقنية صياغة قوانين اللعبة، من اختيار اللاعبين وصولاً إلى الفوز بالبطولات.