هذه الأرقام هي في الواقع شهادة على أولويات الأمن القومي للدول، وعلى استعدادها للحفاظ على سيادتها وتأمين مصالحها. فكل جندي يُضاف إلى هذه الأرقام، يُعطي مؤشراً على التوجهات الاستراتيجية التي تُحدد مستقبل العلاقات الدولية.
تعتمد تصنيفات القوة العسكرية على عدة عوامل لا تقتصر على عدد الجنود أو المعدات فقط، بل تشمل أيضاً الميزانية الدفاعية، والتكنولوجيا المتاحة