التوعية بأهمية الاستخدام المتوازن، وتشجيع الأنشطة غير المتصلة بالإنترنت، وطلب الدعم النفسي عند الحاجة، هي خطوات أساسية نحو بناء علاقة صحية ومستدامة مع التكنولوجيا، تضمن أن تكون أداةً للتمكين لا مصدراً للمعاناة
يُعكس حجم الاستخدام الكثيف لهذه المنصات ليس فقط التقدم التكنولوجي، بل أيضاً التغيرات الثقافية، الاقتصادية، وحتى السياسية.